(( شباب ثورة 25 يناير 2011 ))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

(( شباب ثورة 25 يناير 2011 ))

(( زمن التغيير ))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قبسات من رسالة ماجستير بجامعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 260
تاريخ التسجيل : 12/02/2010

قبسات من رسالة ماجستير بجامعة  Empty
مُساهمةموضوع: قبسات من رسالة ماجستير بجامعة    قبسات من رسالة ماجستير بجامعة  Icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 3:43 pm

قبسات من رسالة ماجستير بجامعة الأزهر
حول تصريف أسماء الله الحسنى



<TABLE id=ncode_imageresizer_warning_1 class=ncode_imageresizer_warning width=640>

<TR>
<td class=td1 width=20>قبسات من رسالة ماجستير بجامعة  Wol_error</TD>
<td class=td2 unselectable="on">This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 800x600 and weights 35KB.</TD></TR></TABLE>قبسات من رسالة ماجستير بجامعة  Ollihalasmiaalhsni12

للباحث / عادل محمود آل سدين المكي
بإشراف فضيلة الدكتور / علي أحمد طلب ؛ رئيس قسم اللغويات وعضو اللحنة العلمية الدائمة لترقية أساتذة اللغويات بجامعة الأزهر سابقاً - رحمه الله تعالى -
وفضيلة الدكتور / حمدي سيد عبد المطلب
ومناقشة كل من
ا.د/ حمدي بخيت عمران (آداب قنا) و ا.د/عبد الستار عبد العاطي رضوان (دراسات سوهاج)




لفظ الجلالة (الله) وأقوال علماء التصريف

<TABLE id=ncode_imageresizer_warning_2 class=ncode_imageresizer_warning width=640>

<TR>
<td class=td1 width=20>قبسات من رسالة ماجستير بجامعة  Wol_error</TD>
<td class=td2 unselectable="on">This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 800x835 and weights 228KB.</TD></TR></TABLE>قبسات من رسالة ماجستير بجامعة  A_7310
لفظ الجلالة ( الله ) لا يوزن بميزان صرفي عند من قال بأنه اسم مرتجل جامد غير مشتق ، فهو علم على ذاته - تبارك وتعالى - ، والألف واللام لازمتان له ، لا لتعريف ولا لغيره ، بل هكذا وضع الاسم(1) ، وهو المشهور ، وعليه أحد قولي سيبويه ، قال الخليل : " ( الله ) لا تطرح الأَلف من الاسم إنما هو الله - عز ذكره - على التمام "(2) ، قال : " وليس هو من الأَسماء التي يجوز منها اشْتقاق فِعْلٍ كما يجوز في الرحمن والرحيم "(3) .
وأما على القول باشتقاقه ؛ فهو ( فِعَال ) بمعنى مفعول ؛ لأَنه مأَلُوه : أَي معبود ، كقولنا إمامٌ ( فِعَالٌ ) بمعنى مَفْعول ؛ لأَنه مُؤْتَمّ به ، والأصل : ( إله ) ، أُدخلت الأَلف واللام تعريفاً ، فقيل : ( الإلهُ ) ، فحذفت الهمزة ، فنقلت حركتها - وهي الكسرة - إلى اللام التي هي لام التعريف ، وذهبت الهمزة أَصلاً ، فقالوا : ( أَلِلاه ) ، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة ، ثم التقى لامان متحركتان ، فأَدغموا الأُولى في الثانية ، فقالوا : ( الله )(4) .
وعليه فحذف الهمزة هنا على غير قياس ، قال أبو علي الفارسي(5) : " فأما إذا قدرت ( إله ) فيذهب سيبويه عندي إلى أنه حذفت الفاء حذفاً لا على التخفيف القياسيّ "(6) ، واستدل على ذلك بتعويضهم منها الألف واللام ، قال : " وفي تعويضهم من هذه الهمزة ما عوضوا ما يدل على أن حذفها عندهم ليس على حد القياس "(7) .
وعليه أيضاً فأصل همزته الواو ، فأصله : ( وِلاهٌ ) فقلبت الواو همزة ، كما قالوا للوِشاح : إشاحٌ ، وللوِجاحِ : إِجاحٌ(Cool .


ورد الجوهري(9) ما حكاه أبو علي من أن الألف واللام عوض من الهمزة بقوله : " فلما أُدخلت عليه الأَلف واللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام ولو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض عنه في قولهم الإلَهُ "(10) ، فحذف همزة ( إله ) في قولهم ( الله ) عنده للتخفيف ، وليس الألف واللام بعوض عنها بخلاف ما ذهب إليه أبو علي الفارسي .
قال ابن بري(11) : " هذا رد على أَبي علي الفارسي لأَنه كان يجعل الأَلف واللام في اسم الباري – سبحانه - عوضاً من الهمزة ولا يلزمه ما ذكره الجوهري من قولهم الإلَهُ لأَن اسم الله لا يجوز فيه الإلَهُ ولا يكون إلا محذوف الهمزة تَفَرَّد - سبحانه - بهذا الاسم لا يشركه فيه غيره ، فإذا قيل : ( الإلاه ) انطلق على الله - سبحانه - ، وعلى ما يعبد من الأَصنام ، وإذا قلت : ( الله ) ، لم ينطلق إلا عليه - سبحانه وتعالى - ولهذا جاز أَن ينادي اسم الله وفيه لام التعريف وتقطع همزته ، فيقال : ( يا ألله ) ، ولا يجوز يالإلهُ على وجه من الوجوه مقطوعة همزته ولا موصولة "(13) .
واستدل أبو علي الفارسي على هذا التعويض باستجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم والنداء ، وذلك قولهـم : أَفأَللهِ لَتفْعَلَنّ ، ويا أَلله اغفر لي . إذ لو كانت غير عوض لم تثبت كما لم تثبت في غير هذا الاسم ، وقال : ولا يجوز أَيضاً أَن يكون للزوم الحرف لأَن ذلك يوجب أَن تقطع همزة ( الذي ، والتي ) ، ولا يجوز أَيضاً أَن يكون لأَنها همزة مفتوحة ، وإن كانت موصولة ، كما لم يجز في : ( ايْمُ الله ، وايْمُن الله ) التي هي همزة وصل ، فإنها مفتوحة ، قال : ولا يجوز أَيضاً أَن يكون ذلك لكثرة الاستعمال ؛ لأَن ذلك يوجب أَن تقطع الهمزة أَيضاً في غير هذا مما يكثر استعمالهم له ، فعلمنا أَن ذلك لمعنى اختصت به ليس في غيرها ولا شيء أَولى بذلك المعنى من أَن يكون المُعَوَّضَ من الحرف المحذوف الذي هو الفاء(14) .
وجعل الجوهري قطع الهمزة في النداء للزومها ، وإنما لزمت عنده تفخيماً لهذا الاسم(15) .
قلت : ويوهن ما ذهب إليه الجوهري أن التفخيم باق للاسم العظيم مع وصل همزته ، إذ القطع والوصل لغتان جائزتان فيه ، جاء في اللسان : " ... وقالـوا : يا أَلله ، فقَطَعُوا ، قال : حكاه سيبويه ، وهذا نادر ، وحكى ثعلب : أَنهم يقولون : يا الله ، فيصلون ، وهما لغتان ، يعني القطع والوصل(16) .
وجوّز سيبويه أَن يكون من قولهم : ( لاه يليه ليهاً ) : إذا تستر ، فأَصله :
( لاهاً ) ، قال الأَعشى(17) :
كَدَعْوةٍ من أَبي رَباحٍ يَسْمَعُها لاهُه الكُبارُ(18)
أَي : إلاهُه ، أُدخلت عليه الأَلف واللام ، فجرى مَجْرَى الاسم العلم ، كالعبَّاسِ والحسَن ، إلا أَنه خالف الأَعلام من حيثُ كان صفةً(19)؛ حكاه الجوهري ، وعليه فألفُهُ منقلبة عن الياء ، بدليل قولهم : لَهْيَ أَبوكَ ، أَلا ترى كيف ظهرت الياء لمّا قُلِبت إلى موضع اللام ؟ (20)
وحاصل ما ذكر في أصل لفظ الجلالة على تقدير الاشتقاق قولان :
أحدهما : لاهٌ . ونقل أصل هذا عن أهل البصرة . وعليه أنشدوا :
كَدَعْوةٍ من أَبي رَباحٍ يَسْمَعُها لاهُه الكُبارُ(21)
والثاني : إلاه . ونقل عن أهل الكوفة .
ووزنه على الأول فَعَل ، أو فَعِل ، قلبت الواو والياء ألفاً ؛ لتحركها وانفتاح ما قبلها ؛ وأدخلت (أل) ، وأدغمت اللام في اللام ، ولزمت (أل) وهي زائدة ؛ إذ لم تفد معرفة ؛ فتعرفه بالعلمية .
ووزن أصل لفظ الجلالة على الثاني ( فِعَال ) ومعناه مفعول ؛ كالكتاب بمعنى المكتوب (22).

أصل ( اللهم ) : يا ألله وأقوال العلماء في ذلك :
اختلف العلماء في أصل ( اللهم ) على رأيين ؛ وإليك بيان ذلك :
أولاً : مذهب الخليل وسيبويه والبصريين :
ذهب الخليل وسيبويه والبصريون إلى أن ( اللهُمّ ) بمعنى يا ألله ، وأنّ الميم المشددة عوض من ( يَا ) التي للتنبيه في النداء ؛ لأنهم لم يجدوا ( يَا ) مع هذه الميم في كلمة ، ووجدوا اسم الله – جل وعز – مستعملاً بـ ( يَا ) إذا لم يذكر الميم ، فعلموا أن الميم من آخر الكلمة بمنزلة ( يَا ) في أولها ، والضمة التي في أولها ضمة الاسم المنادى في المفرد ، والميم مفتوحة لالتقاء الساكنين(23).
ثانياً : مذهب الكوفيين :
.. هذا وقد ذهب الكوفيون إلى أن أصل اللهم : ( يا الله أمّنا بخير ) فحذف بعض الكلام تخفيفاً لكثرته في كلامهم وجريه على ألسنتهم كما قالوا : أَيْشٍ ؟ ، والأصل : أيّ شَيءٍ ؟ ، وقالوا : وَيْلُمِّه ، والأصل : وَيْلُ أُمِّه ، وهذا كثير في كلامهم . وقد استدلوا على أن الميم ليست عوضاً من ( يا ) بالجمع بينهما في قول الشاعر :
إني إذا ما حدث ألمَّا ... أقول يا اللهم يا اللهمَّا (24)
وقول الآخر :
ومـا عليك أن تقولـي كلما ... صليت أو سبحت يا اللهمًّ ما
اردد علينا شيخنـا مسلمـا (25)
حيث جمع بين الميم و ( يا ) ، ولو كانت عوضاً عنها ؛ لما جمع بينهما ؛ لأنّ العوض والمعوض لا يجتمعان(26) ، قال الفراء : " أصله : ( يا الله ؛ أمنا بخير ) ،
ثم اختصر ، وجعلت الكلمتان واحدة ، ومنع من حرف النداء "(27).

الترجيح بين المذهبين :
لا خلاف بين العلماء في جواز طرح الهمز تخفيفاً ، وقد وردت بذلك بعض القراءات القرآنية في بعض الكلمات العربية المشتملة على الهمز إلا أن كل ما كان من هذا الهمز الذي طرح فأكثر الكلام الإتيان به حتى ما احتج به الكوفيون لمذهبهم من كلمات ؛ يقال : ويل أُمه وويْلُمِّه ، والأكثر إثبات الهمز ولو كان الأمر كما قالوا لجاز : اومم ، والله أُم ، وكان يجب أن تلزمه ياء النداء ؛ لأن العرب تقول يا الله اغفر لنا ، ويقولون : ( اللهمّ ) ، ولم يقل أحد ( يا اللهمّ )(28) ، وَلَمَا جَازَ أن يستعمل لفظ ( اللهمّ ) إلا فيما يُؤَدِّي إلى هذا المعنى ، وهذا باطل بدليل قوله تعالى : {وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}(29) ؛ إذ لو كان الأمر على ما ذهبوا إليه لكان التقدير أمّنَا بخير إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم ، ولا شك أن هذا التقدير ظاهر الفساد ؛ إذ لا يكون أمَّهُم بالخير أن يمطرَ عليهم حجارة من السماء أو يؤتوا بعذاب أليم ، ولا شك أنه يجوز أن يقال : اللهم العنه ، اللهم اخزه ، اللهم أهلكه ، ... وما أشبه ذلك(30) .
قال الزجاج ردًّا على ما ذهب إليه الكوفيون : " ... فهذا القول يبطل من جهات : أحدها : أنّ ( يا ) ليست في الكلام ، وأخرى : أن هذا المحذوف لم يتكلم به على أصله كما نتكلم بمثله ، وأنه لا يقدم أمام الدعاءِ هذا الذي ذكره ، وزعم أن الضمة التي في الهاء ضمة الهمزة التي كانت في ( أُم ) ، وهذا محال أن يترك الضم الذي هو دليل على النداء للمفرد ، وأن يجعل في الله ضمة ( أُم ) . هذا إلحاد في اسم الله – عز وجل – "(31). وما أنشده الكوفيون فلا حجة فيه ؛ لأنه إنما جمع بينهما لضرورة الشعر(32) ، وإنما سهل الجمع بينهما للضرورة أن العوض في آخر الكلمة والمعوض في أولها(33).


قبسات من رسالة ماجستير بجامعة الأزهر
حول تصريف أسماء الله الحسنى
للباحث / عادل محمود آل سدين المكي
بإشراف فضيلة الدكتور / علي أحمد طلب ؛ رئيس قسم اللغويات وعضو اللحنة العلمية الدائمة لترقية أساتذة اللغويات بجامعة الأزهر سابقاً - رحمه الله تعالى -
وفضيلة الدكتور / حمدي سيد عبد المطلب
ومناقشة كل من
ا.د/ حمدي بخيت عمران (آداب قنا) و ا.د/عبد الستار عبد العاطي رضوان (دراسات سوهاج)



(1) [ انظر البيان والتعريف بما في القرآن من أحكام التصريف ، د. محمد بن الحبيب الشنقيطي ، ط : مكتبة أمين محمد أحمد سالم الطبعة الأولى 1413هـ -1992م ، ج1/ص10]
(2) لسان العرب لابن منظور ، ط : دار صادر – بيروت ، الطبعة الأولى ؛ مادة " أله " ج13/ص467
(3) المرجع السابق ، المادة نفسها .
(4) انظر لسان العرب لابن منظور ؛ مادة " أله " ج13/ ص467 ، والبيان والتعريف بما في القرآن من أحكام التصريف ، للدكتور . محمد بن الحبيب الشنقيطي ، ج1/ص10
(5) أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار بن سليـمان بن أبـان الفارسي ، قرأ النحو على أبي إسحاق الزجاج ، من مصنفاته : الحجة ، والإغفال ، والتذكرة توفي 377هـ 0 [انظر البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة للفيروزابادي ، ت : 817 هـ ، ت : محمد المصري ، ص180 ، وبغية الوعاة للسيوطي ، ج1/ ص496 ، وما بعدها ... .
(6) الإغفال لأبي علي الفارسي ، ط المجمع الثقافي – بالإمارات : 1424هـ - 2003 م ، ت : د0عبد الله ابن عمر ، ج1/ص43 .
(7) الإغفال لأبي علي الفارسي ؛ ج1 / ص45 .
(Cool انظر تاج اللغة وصحاح العربية للجوهري ، ت د . إميل بديع يعقوب ، د. محمد نبيل لطفي ، ط : دار الكتب العلمية - بيروت ، الطبعة الأولى : 1420هـ ، 1999م ، مادة " أله " ج6/ ص120 ، ولسان العرب لابن منظور ؛ مادة " أله " ج13/ص467 ، ومختار الصحاح للرازي ، ط : مكتبة لبنان ناشرون – بيروت ، الطبعة ، 1415 – 1995 ، ت : محمود خاطر ؛ مادة " أله " ص20 .
(9) اللغوي الأديب أبو النصر إسماعيل بن حماد الجوهري الفارابي ، أصله من الترك ، رحل إلى العراق ، وقرأ العربية على أبي علي الفارسي ، توفي 393هـ 0[انظر معجم المؤلفين لعمر كحالة ، ط : دار إحياء التراث العربي بيروت – لبنان ، ج2/ص 267 ]
(10) [انظر الصحاح للجوهري ؛ مادة " أله " ج6/ ص118 ، ولسان العرب ؛ مادة " أله " ج13/ ص467 ] .
(11) العلامة أبو محمد عبد الله بن أبي الوحش ، المقدسي الأصل ، ولد في رجب 499هـ ، كان عالماً بكتاب سيبويه وعلله ، قيماً باللغة وشواهدها ، توفي 582 هـ في أيام الناصر . [انظر تاريخ الخلفاء للسيوطي ، ط : مطبعة السعادة – مصر ، الطبعة الأولى ، 1371هـ - 1952م ، ت : محمد محي الدين عبد الحميد ، ص387 ، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام للذهبي ، ط : دار الكتاب العربي - بيروت ، الطبعة الأولى : 1407هـ - 1987م . ت : د. عمر عبد السلام تدمري ، ج41/ ص139 ، 140 ] .
(12) [ لسان العرب لابن منظور ؛ مادة " أله " ج13/ص467 ]
(13) [انظر لسان العرب لابن منظور ؛ مادة " أله " ج13/ص467]
(14) [انظر الصحاح للجوهري ؛ مادة " أله " ج6/ ص118 ، ولسان العرب لابن منظور ، ج13/ص467]
(15) [انظر لسان العرب لابن منظور ، مادة " أله " ج13/ص467 ]
(16) أبو بصير ميمون بن قيس الشاعر المعروف بالأعشى الكبير ولد بقرية يقال لها : (منفوحة) باليمامة وبها داره وقبره [انظر طبقات الشعراء لابن قتيبة ، ط : دار الكتب العلمية بيروت لبنان الطبعة الثانية 1405هـ- 1985م ، ت : د0مفيد قميحة وغيره، ص154 ، وما بعدها ، ومعجم الشعراء للمرزباني ، ط : دار الجيل بيروت الطبعة الأولى 1411هـ -1991م ، ت : الأستاذ الدكتورف0كرنكو ، ص291]
(17) البيت من البسيط وهو في ديوان الأعشى الكبير ميمون بن قيس ، ط : المكتب الإسلامي الطبعة الأولى 1415هـ - 1994م ، ت : د. محمد أحمد قاسم ، ص 164 ، والرواية فيه : كحَلْفَةٍ من أبي رباح ... .
(6) انظر الصحاح للجوهري ، ت : أحمد عبد الغفور عطار ط : دار العلم للملايين بيروت لبنان الطبعة الثالثة 1404هـ 1984م ، ج6/ ص2248 ، ومختار الصحاح للرازي ، ج1/ ص612 ، ولسان العرب لابن منظور ، مادة " لوه " ج13/ ص538 .
(18) [انظر لسان العرب ، لابن منظور ، مادة " لوه " ج13/ ص538]
(19) البيت قد سبقت نسبته إلى بحره وقائله ؛ ص14
(20) انظر بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز للفيروزابادي ، ت : أ. محمد علي النجار ، ط : المكتبة العلمية - بيروت ، ج2/ ص15
(21) انظر معاني القرآن وإعرابه للزجاج ، ت : دكتور / عبد الجليل عبده شلبي ؛ ط : عالم الكتب بيروت ؛ الطبعة الأولى 1408هـ – 1988م ، ج1/ ص394 ، وأسرار العربية لأبي البركات الأنباري ، ط : دار الجيل – بيروت ، الطبعة الأولى ، 1995 ، ت : د. فخر صالح قدارة ، ص211 ، وأوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك ، ط : المكتبة العصرية - بيروت 1423 هـ ، 2003م ، ج4/ ص30
(22) شعر من الرجز ، لم أعثر على قائله . [انظر سر صناعة الإعراب لابن جني ، ط : دار القلم – دمشق ، الطبعة الأولى ، 1985، ت : د.حسن هنداوي ، ج1/ ص430 ، ولسان العرب لابن منظور ، مادة " أله " ج13/ص467 ، وأسرار العربية لأبي البركات الأنباري : ص 212 ، وشرح ابن عقيل ، ت : محمد محيي الدين عبد الحميد ، ط : دار الفكر - دمشق الطبعة الثانية 1985م ، ج3/ ص265 ]
(23) شعر من الرجز ، لم أعثر على قائله ، وقد ورد بروايات فيها اختلاف يسير . [ انظر كتاب الجمل في النحو للخليل بن أحمد الفراهيدي ، الطبعة الخامسة 1995هـ ، ت : د . فخر الدين قباوة : ص137 ، ، وأسرار العربية لأبي البركات الأنباري : ص 212 ، وهمع الهوامع في شرح جمع الجوامع للسيوطي ، ط : المكتبة التوفيقية – مصر ، ت : عبد الحميد هنداوي ، ج3/ ص287 ، وخزانة الأدب للبغدادي ، ط : دار الكتب العلمية - بيروت - الطبعة : الأولى 1998م ، ت : محمد نبيل طريفي ، وغيره : ج2/ ص259 ]
(24) انظر أسرار العربية لأبي البركات الأنباري : ص211 - 212
(25) كتاب اللامات للزجاجي ، ط : دار الفكر - دمشق ، الطبعة الثانية ، 1985 ت : مازن المبارك : ص90
(26) انظر معاني القرآن وإعرابه للزجاج ج1/ص393
(27) سورة الأنفال ؛ الآية (32)
(28) انظر أسرار العربية لأبي البركات الأنباري : ص212 - 213
(30) معاني القرآن وإعرابه للزجاج 1/393
(31) الجمع بين العوض والمعوض جائز في ضرورة الشعر ؛ قال الفرزدق من الطويل :
هُمَا نَفَثَا فِي فِيَّ مِنْ فَمَوَيْهما ... على النَّابحِ العَاوِي أشَدَّ رَجَام
حيث جمع بين الميم والواو ، وهي عوض منها ، فكذلك هاهنا ، فاعرفه تصب إن شاء الله – تعالى - . [انظر أسرار العربية لأبي البركات الأنباري : ص213 ، واللباب في علل البناء والإعراب لأبي البقاء العكبري ، ط : دار الفكر - دمشق ، الطبعة الأولى ، 1995، ت : غازي مختار طليمات ، ج2/ص329]
(23) انظر أسرار العربية لأبي البركات الأنباري : ص213




قبسات من رسالة ماجستير بجامعة الأزهر
حول تصريف أسماء الله الحسنى
للباحث / عادل محمود آل سدين المكي
بإشراف فضيلة الدكتور / علي أحمد طلب ؛ رئيس قسم اللغويات وعضو اللحنة العلمية الدائمة لترقية أساتذة اللغويات بجامعة الأزهر سابقاً - رحمه الله تعالى -
وفضيلة الدكتور / حمدي سيد عبد المطلب
ومناقشة كل من
ا.د/ حمدي بخيت عمران (آداب قنا) و ا.د/عبد الستار عبد العاطي رضوان (دراسات سوهاج)

المشاهدات: 245
قبسات من رسالة ماجستير بجامعة  Quote
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eltgara.yoo7.com
 
قبسات من رسالة ماجستير بجامعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
(( شباب ثورة 25 يناير 2011 )) :: (الــــمنتديات الاسـلامية) :: منتدى علوم القرآن-
انتقل الى: